محاورة مع المخرج ديفيد لينش عن الفن والسلام 2012

المحادثة القادمة عن الفن والسلام، مع ديفيد لانش:



-         مايكل سوار: مُنذ سنوات قلِيلة مضتّ كنت قد اجريتّ معرض فنِي في باريس عند مؤسسة "كارتييه" حيث وضعت في لوحاتك اللحم المُحمِر، والفِئران الميتة والنمل... هل تحبّ المواد العضوية والبالِيه؟

-         ديفيد لينش: خُد الوردة للمثال.. الوردة تنمو، وتخرج زهرة، وتُزهِر، وهي جَمِيلة، وبَعَدها بِمُدة قصيرة، تبدأ بالتغيّر ليختفِي الازدهار مِنها .. بشكل تدريجي، تختفِي الوردة.. وأنا أحبُ كل هذه الخطوات.

-         سوار: أحدًا مِنّ والدِيك لم يكنّ فنانًا.. منْ أو كيف دخلتّ إلى العالم الفنِي؟

-         ديفيد لينش: كان هناك أمرانّ قد الهمانِي حِينّ كُنت أصَّغر، الأول هو" بوشنيل كلير" صديق لِي وفنان، والتانِي كتاب أسمه " روح الفنّ،" كَتَبَهُ " روبيرت هنري." كِلهُما كان السبب فِي بداية دخولي للعالم الفني.

-         سوار: ماذا يعني ذلِك لك؟
-         ديفيد لينش: (ضحكات) حياة الفنّ كانت فِي عقلي عبارة عنّْ تدخين للسجائِر، وشربُ للقهوة – لنّْ تتجوز ولنّْ تُرزق بأطفال-وقد تزوجت بالفعل.. أربع مَرات، ولذي أربعة ابناء الأنّْ .. لكنّ مازالتُ أدخِنّ وأشربُ القهوة.. وبكل انصاف، هناك تجارب في الحياة، مِثل الزواج وانجاب الأطفال، جيّدين لِخوضِهما ويلهمونك في العمل.. كلها تجارب جَيدة فِي النهاية.

-         سوار: هل بدأتّ فِي صُنِع الأفلام حتى تَتَمكن مِنّ صُنِع لوحات مُتحركة.. هل تريد القول أنّْ أفلامك امتداد عنّ لوحاتك؟
-         ديفيد لينش: أعتقدُ أنك تريد القول بأنّ الأفلام مِثل اللوحات التي تتحرك ولها صوت وقِصص.. أحبُ أنّ تكون لِي قِصص مع لوحاتي .. لم يكن الرسام "فرانسيس باكون" يرغبُ في أنّْ تكون له قِصّص مع لوحاته، لكن الناس بِوسعهم أنّ يتخيلوا القِصص ويجدونها داخل اللوحات.. لا يمكنك فهم ما سيراه المُتفرج في النهاية.

-         سوار: عِندما تخطو للخلف وترى كل أفلامك مع بَعِضها البعض، هل تراها مُتجمعة في كنفاس واحد؟
-         ديفيد لينش: لا، أراي عائلة.. الناس يستعملون كلمة " تشابهه الأبناء"، لكن بوسعك أن ترى هُنا كل هؤلاء الأبناء المختلفين.

***

-         سوار: في فِيلمك الأول " Eraserhead 1977"، بطل القِصة يبدو مُحتارًا بين توقعاتِه الخاصة وبين رغبته في الحرية. 
-         ديفيد لينش: الوقوع في العالم المادِي مُخادع ومُرعِب، لكن هناك شيء أخر أكثر أهمية، مِما يجعل العالم المادِي أكثر عَظمة .. إنه مِثل الخُدعة.. مِثل الأحجية، لكنها أحجية مَحَلولة.. الإجابة هي، الشخص يمكنّ أنّ يملكهما معًا-يمكنه أنّ يملك الحرية والعالم المادي في نفس الوقت.

-         سوار: بعد فيلم "Eeaserhead"، مِيل بروكس موَّلك حتى تصنع فيلم " the elephant man” وقد كان فيلمًا ضخمًا، تدور احداثه حول رجل مشوه بشع في إنجلترا الفيكتوريه يملك الجمال الداخلي وحِسَ الموسيقي.. هل بإمكانك الحديث عن هذه التجربة؟
-         ديفيد لينش: لا يُمكنك أنّ تَتَوقع أنّ شخصًا مثله قد يختار صانع فيلم "Eeaserhead" ليخرج فيلم مثل " the elephant man." لكن مِيل بروكس طائر نادر .. معروف بكتابته للكوميديا، وهي مضحكة بِحق، لكنها ليست مُحفزة فكريًا. مع أنه يملك روح شاعر .. مِيل شخص ذكي ومُبِدع، وهو فنان حقيقي وحسَّاس جدًا، ويفهم طبيعة الإنسان. من ناحية أخرى لا يمكنه صُنِع تلك الكوميديات العظيمة. لكن فيلمي " Eeaserhead" كان واضحًا له، وهكذا اختارني.

-         سوار: هل كان الحظ؟
-         ديفيد لينش: نعم، كثير من الحظ. أو القدر .. إنه اليناصيب، لكن عليك فعل ما تُحِب، دائِمًا ما كنت أقول أنّ جورج لوكاس وستيفن سبيلبيرغ يفعلان ما يُحِبان بحق .. يصنعان الأفلام الذي يُحِبَان مُشاهدتها، ولحِسُن حظهما هناك البلايين من الناس التي تُحِب ما يُحِبان. وهناك أخريين يصنعون أفلام يُحبونها، لكن جمهورهم صغير..

-         سوار: بعد فيلم " the elephant man”،” قام " دينو دي لورينتس" باستدعائك لتُخِرج فيلم "Dune،" مع واحدة من أعظم ميزانِيات أفلام هوليود في التاريخ. كيف كان العمل مَعَه؟ أعرف أنّ الفيلم لم يخّرج كما كُنت تريده.
-         ديفيد لينش: كان دينو أحَدَ أفضل الأقطاب الكبيرة المشاركة في هوليود ذلك الوقت. كانت له طاقة هائِلة وطاقة في حب السينما.. كان من الجيّد العمل معه، أحببته، وأحببتُ عائِلته. حتى أنِى تعلمتُ كيف أصنع ريجاتوني مِنه. لكن مع Dune، لم يكن بمقدوري وضع النسخة النِهائية.
عِندما كنت أغُنِى فِي الحفلات كانتّ طموحاتي غبية. وقد احترقتُ لذلك. لذي ندم شديد، لأنه ليس الفيلم الذي كُنت أريده .. لكن ما زلتُ أحبُ أجزاء مِنه بالطبع، وقد استمتعتُ بصِنعه.


-         سوار: وبالطبع فيلم " Blue velvet،" يُعّتبر الأنّ أحَدَ أفضل الأفلام على الإطلاق.
-         ديفيد لينش: قال دينو، " ماذا سوف تفعل بعده؟" وقد قلتُ له، "فيلم Blue velvet." وقد سألني لمنّ هذا الفيلم، وقد قلتُ ملكي؛ لكنه لم يكنّ ملكي حقًا.. خسرتُ كل شيء في محاولة التبديل للأفضل.. لهذا اشتراه دينو وقد صار مالكه .. وقد صنعته مَعه، لكن صنعته بنسخة نهائية كما اردتها أن تكون..

-         سوار: لقد سمح لك أن تفعل ما تريد بِه؟
-         ديفيد لينش: كان دينو عونّا لِي خلال التصوير.. وبأقل الميزانيات، وقد كان أصغر فِيلمًا في استديو دينو بكامله. كان هناك اثني عشر فِيلمًا أخر يتم صُنعها في نفس الوقت، كلها ضخمة مع نجوم كِبار.. ولكن فيلم "Blue velvet" كانّ بالنسبة لنا جميعًا شعور جميل بالحرية المطلقة.

-         سوار: هل كان "دي لورينتس" سعيد بالنتيجة النهائية؟
-         ديفيد لينش: عِندما رأيّ دينو الفِيلم، كانّ مُتفاجِئ جدًا بأنه قد وقع في حُبِه كثيرًا.. لقد أعتقد بأنّ الفيلم سوف يحظى على فرصة ليُعِرض علي جمهور أكبر من الجمهور الفني فقط. والكثير من الموزعون أحبوه أيضًا. وهكذا تم اختبار عرض الفيلم في دار سينما صغيرة، كانت نفسها التي عُرض فِيها فيلم "Top gun" للجمهور في نفس الوقت، وبَعَد انتهاء العرض طلبوا من الناس مِليء بطاقات استفتاء. دينو وأصدقائه اخبروني أنه قد كان أسوء اختبار عرض لفيلم قد شاهدوه في حياتهم. لهذا قال دينو، "حسنًا، أنه ليس فيلم ناجح." (ضحكات) لكن في النهاية، قد وجد الفيلم طريقه الخاصة.

-         سوار: طَلبَ مِنك "جورج لوكاس" أنّْ تُخِرج فيلم " حرب النجوم" صَحِيح؟
-         ديفيد لينش: نَعَم، لكنه لمْ يكنّ مُناسب لِي. كان عَمَلًا للجورج. سمعتُ بأنه لا يحب الإخراج، لكني شعرتُ دائمًا بأنه يجب أنّ يقوم به .. لم يكن نوعي. شعرتُ بأنه ليس شيء استطيع إرضاء نفسي للقيام به.. لكنِي سُعدت بِطلبه كثيرًا.
مُحَامِيَا الخاص كان على معرفة بالمخرج الذي أخرج الفيلم بعد رفضي وقال لِي بعدها " ديفيد، لقد صَنَعتُ مليونير جديد."

-         سوار: أنتّ تعمل مع الكثير من المُمثلين والمُمثلات الغير مَشهورين.. ما الذي تبحث عنه في نجومك؟
-         ديفيد لينش: أحبُ أنّ أشعر بالإحساس بَيَنما يتكلم الناس... أنظر لعيونهم حين نتكلم، وذهنيًا اخدهم إلى الفيلم.
اختيار المُمثلين مُهِم جدًا ..هناك الكثير من المُمثلين والمُمثلات، لكن هذا لا يعني بأنه بوسعك اختيار أي واحد مِنهم .. احساس ما، يقول إنه عليك اختيار الشخص الصحيح للدور.

-         سوار: هل تَتَجنب النجوم المعروفين؟
-         ديفيد لينش: ليس جميعًا، لكنه ليس سهل العمل مع نجم معروف.

-         سوار: هل صارّ مِن الصعب جنِي النقود لصُنِع فيلم؟
-         ديفيد لينش: صارّ أصعب.. مُالكوا السينما يردون أن يَمَلئوا دُور العرض بالجمهور والجمهور هذه الأيام يذهب إلى دور العرض من أجل الحصول على الترفيه.. لسوء الحظ، أنا لا أصنع افلامًا ترفهيه يمكن للناس أنّ يُحبوها.  

-         سوار: أنت تعيش في تلال هوليود، هل تَحسبُ نفسك جزء من " هوليود؟"
-         ديفيد لينش: لا، الناسّ يَعَتقدون أنّ هوليود هِي ذلك المَكان حيثّ يَجَتمع كل المخرجين معًا ليحتفلوا ويتكلموا.. لكنِي مِنّ النادر لي أنّ أخرج من بيتي... لا أخرج مع المخرجين الأخرين.. أحيانًا التقي بِمُمَثِلين ومُمَثِلات.. ما أحبه من فكرة العيش في هوليود هو الضَوَء والشعور بالحرية وأحبُ الشعور بأن هذا هو المكان حيث يعيش ويعمل صُناع الأفلام.

-         سوار: لقد تكلمتّ علىّ صُنِع فيلم يُدعى " Ronnie Rocket" حول رجل بطول الثلاثة أقدام ويعمل بالتيارات الكهربائية.
-         ديفيد لينش: نَعَم، لمْ يتم صُنعه غالبًا بِسَبَب اعتقادي أنه لنّ ينجح، وأيضًا لأني أعتقد أنّ النص لا يزال يحتاج إلى الكثير من العمل.

-         سوار: هل مازال مِن المُمِكن صُنعه؟
-         ديفيد لينش: نَعَم... مِن المُمكن.. لكن قِصَته تجري في عالم صِناعي، حيث المصانع القديمة والدخان، عالم لم يعد موجود الأن.. كان لا يزال موجود في الخمسينات والستينات، لكن هذه المَصَانع القديمة اختفتّ.. وهناك شيء قد حدث، شيء يسمي "الغرافتي." أن الغرافتي بالنسبة لي أحد أسوء الأشياء التي حدثت إلى العالم على الاطلاق، لقد افسدتّ شكل المباني القديمة ومُحِيطها بالكامل.. لقد قتل الغرافتي إمكانية العودة بالزمن للمكان والحصول على المباني كما كانت في السابق.. لقد أفسد عليّ صُنِع عالم ملائم لفيلمي.

-         سوار: لقد كنت تشعر بالإحباط لأنّ فيلمك الأخير، " Inland empire" لم يحقق أي نجاح تجاري؟
-         ديفيد لينش: دائمًا أقول لو أحبَبَت العمل، لن تُصَاب بأذىّ. لكنِي تعرضتُ للأذى لأن الموزعون خسروا أموالاً على الفيلم. إنه أول فيلم اعتقد فيه أن الموزعون حقًا قد خسروا نقودًا.. أحبُ أن أفكر من جديد، بأنه من الممكن لناس أنّ يعيدوا اكتشاف الفيلم والاعتقاد بأنّ الموزعون سوف يستعدون أموالهم يوم ما.

-         سوار: ما هو في اعتقادك الفرق بَيَن العمل للشاشة الكبيرة وبين الإنتاج التلفزيوني، بما انك قد عملت في كلاهما؟
-         ديفيد لينش: ربما بعض الأفلام لا تبهر الجمهور الكبير ولكنها تعمل على التلفاز لأن الناس أكثر تسامحًا، لكن الجمهور الكبير لا يرحم.
التلفاز لا يعطي الناس فرصة الضياع داخل عالم جديد، أما الشاشة الكبيرة مع الأصوات فهي حيث يجب أنّ تكون الأفلام.

-         سوار: في " Twin peaks،" لقد لعبت دور شخصية تدعى " غوردن كول." في فيلم بيلي وايلدر " Sunset Boulevard،" هناك شخص يُدعي جوردن كول من استديو " بارامونت" قام باستدعاء المغنية " نورما ديزموند" وقد صَدقت هي بأنها ستعود للعمل معهم، لكنها اكتشفت أن سبب الاتصال هو رغبتهم في استئجار سيارتها، لماذا اخترت هذا الاسم؟
-         ديفيد لينش: (ضحكات) نَعَم، لقد استعرتُ ذلك الاسم مِنّ جوردن كول... لو كنت تقود بالجوار من استديو بارامونت، سوف تعبر من شارعان، أحدهما يدعى جوردن والأخر كول.. أنا واثق إنه من حيث جاء بيلي وايلدر بالاسم. صَنَع بيلي وايلدر أحد أفلامي المفضلة، sunset Boulevard. وأحبُ فيلم " the apartment" أيضًا، لكني أحب، وأحب sunset boulevard. لقد اعتقدت دائمًا بأن بيلي أفضل من يخلق إحساسًا للأماكن، المكان الذي تشعر بأنه حقيقي، وجيد.. والشقة حيث يعيش جاك ليمون بقت حية في عقلي، مثلما بقي القصر في فيلمه الأخر حيّ معي.








-         سوار: هل بمقدورك أن تخبرنا قليلًا عنّ اهتمامك بعالم الموسيقى؟
-         ديفيد لينش: نعم، لدي الكثير لأقوله في عالم الموسيقى، وأحبُ عالم الموسيقى. احببتُ دومًا العمل مع الأصوات والأصوات التي تعتبر موسيقى. أحبُ الbluse كثيرًا. وأحب الصوت التي يخرج من الغيتار الكهربائي. الغيتار الكهربائي، بالنسبة لي، مِثل الدراجة النارية، مُحرك كبير-وهو مُحرك جميل.

-         سوار: ألبومك الجديد سوف يصدر في شهر يوليو وأسمه " الحُلم الكبير." إذًا ما هو هذا الحُلم الكبير الذي يُحكم امساك الألبوم بشكل جيد؟
-         ديفيد لينش: الحُلم الكبير يفترض أنّ يكون الحُب. وهذا هو ما يدور حوله الألبوم.

-         سوار: واحدة مِنّ أجمل الأغاني في الألبوم " star Dream girl." من تكون هذه الفتاة؟
-         ديفيد لينش: بعد أنّ انتقلت بعيدًا من بويسى، أيداهو، عدتُ إليها في صيف 1961. خلال ذلك الوقت، كان يفترض بجيري لي لويس أن يعزف في نادي كبير في Sagebrush desert- أظن أنّ أسمه كان الميرمية. في ذلك الوقت، كان هذا الحدث ملهم لكثير مِن الناس. سيأخدون دراجتهم النارية أو عاربات الhot rods خاصتهم ويتوجهون إلي هناك لمشاهدة النجم. كُنا قد ذهبنا جميعًا لذلك المكان، لكن جيري لم يظهر وقد غضبنا جميعًا. أغنية "Star dream girl" لها نفس هذا الانطباع. لا يستطيع الناس الانتظار لرؤيتها وهي قادمة مِن اميال بعيدة.

-         سوار: ما الذي يأتي أولا في العادة، الكلمات أو الموسيقى؟
-         ديفيد لانش: للمثال، مع هذه الأغنية، الكلمات جاءتني كلها دفعة واحدة، لكن لم يكن هناك موسيقى بعد. وبعدها في ليلة واحدة، واحد مِن العازفين الذين معي "دين،" كان يلعب بالغيتار في الأستديو وقد سمعتُه حين كان مسك بموجة تشبه ركوب الأمواج في هاواي. وعندما أنتهى، ربطنا الكلمات بموجته الموسيقية.

-         سوار: وأفترض أنّ أغنية " I want you" عن الرغبة الغير منتهية؟
-         ديفيد لانش: هذه المُفضلة عندي. بالنسبة لي مِثل صعوب الموجة. إنه تصعد، وتهبط، لكنها تتحرك باستمرار. ونعم، هي عن الرغبة.

-         سوار: لنتكلم عن عملك في الدين والروحانيات.  قمت بنفسك لتروج عن حملة علاج تأملية؟
-         ديفيد لانش: نعم. أمارس التأمل كما تعلمه مِن دروس اليوغا الخاصة بمهاريشي ماهش. أمارسه مِن حوالي 40 سنة. واخوضه مرتين في اليوم ولم يفوتني مرة واحدة خلال الأربعين سنة.

-         سوار: وماذا يفعل العلاج التأملي؟
-         ديفيد لانش: العلاج التأملي هو تقنية عقلية، نمط علاج قديم مِن التأمل والذي يفتح أفاق مستوي غير منتهي للحياة، في كل الشؤون وفي العقل. وهذا المستوي معروف بأسماء كثيرة. يعرف باسم الواقع، والكمال، والذات، ومملكة الجنة وأسماء أخرى كثيرة. وهو أيضًا مجال علم حديث. العلاج التأملي مِثل منح الشخص مفتاح لباب يدخله إلي أعمق مستوي نقطة في الحياة. وتجربة هذا المستوي العميق يسمي " التفوق." حين تمارس هذا النوع مِن الصفاء الذهني وكل الإيجابيات،



 نشرت هذه المقابلة عبر موقع مجلة the Bombmagazine في عام 2012


محاورة مع المخرج ديفيد لينش عن الفن والسلام 2012 محاورة مع المخرج ديفيد لينش عن الفن والسلام 2012 Reviewed by Roya on 5:51 م Rating: 5

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.